الرئيسية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وانتم بخير
معــــــلومة هذا الأسبوع قد تكون جديدة للكثير
ولكن حان وقتها رد علي أي جاحد وظالم ومنافق وسفيه افتري علي الصحابي الجليل عمرو بن العاص في حق الغالية مصر
وتلك التافهات التي رايتها بعيني علي صفحات المنتديات لن ارد عليها ولكن ساترك الصحابي الجليل يرد عليها
كتب عمرو بن العاص لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب يصف له مصر فقال
مصر تربة غبراء وشجرة خضراء طولها شهر(أي مسيرة شهر كامل) وعرضها عشر( أي مسيرة عشرة ايام)
يخط وسطها نهر ميمون الغدوات مبارك الروحات يجري بالزيادة والنقصان كجري الشمس والقمر (الله علي الكلام الطيب من صحابي جليل وطيب انظر يا من في قلبك غل وحقد وكراهية)
له اوان تظهر به عيون الارض وينابيعها حتي اذا اصلح عجاجه وتعظمت امواجه لم يكن وصول اهل القري الي بعض الا في خفاف القوارب وصغار المراكب فاذا تكاملت زيادته نكص علي عقبيه كاول ما بدا شدته وطما في حدته(أي ارتفع) فعند ذلك يخرج القوم ليحرثو بطون اوديته وروابيه فيبذرون الحب ( البذور)ويرجون الثمار من الرب حتي اذا اشرق واشرف سقاه من فوقه الندي وغذاء من تحته الثري فعند ذلك يدر حلابه
فبينما هي كذلك يا امير المؤمنين (يقصد المحروسة مصر) درة بيضاء إذا هي عنبرة سوداء فإذا هي زبرجدة خضراء فتبارك الله الفعال لما يريد
هذا وصف عمرو بن العاص لمصر وليس كما قال البعض وتكلم علي لسان الصحابي بالكفر والبهتان فحسابه علي الله
وبــــاذن الله كل اسبوع معــــلومة جديدة
ولكم مني اطيب التحيات
كل عام وانتم بخير
معــــــلومة هذا الأسبوع قد تكون جديدة للكثير
ولكن حان وقتها رد علي أي جاحد وظالم ومنافق وسفيه افتري علي الصحابي الجليل عمرو بن العاص في حق الغالية مصر
وتلك التافهات التي رايتها بعيني علي صفحات المنتديات لن ارد عليها ولكن ساترك الصحابي الجليل يرد عليها
كتب عمرو بن العاص لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب يصف له مصر فقال
مصر تربة غبراء وشجرة خضراء طولها شهر(أي مسيرة شهر كامل) وعرضها عشر( أي مسيرة عشرة ايام)
يخط وسطها نهر ميمون الغدوات مبارك الروحات يجري بالزيادة والنقصان كجري الشمس والقمر (الله علي الكلام الطيب من صحابي جليل وطيب انظر يا من في قلبك غل وحقد وكراهية)
له اوان تظهر به عيون الارض وينابيعها حتي اذا اصلح عجاجه وتعظمت امواجه لم يكن وصول اهل القري الي بعض الا في خفاف القوارب وصغار المراكب فاذا تكاملت زيادته نكص علي عقبيه كاول ما بدا شدته وطما في حدته(أي ارتفع) فعند ذلك يخرج القوم ليحرثو بطون اوديته وروابيه فيبذرون الحب ( البذور)ويرجون الثمار من الرب حتي اذا اشرق واشرف سقاه من فوقه الندي وغذاء من تحته الثري فعند ذلك يدر حلابه
فبينما هي كذلك يا امير المؤمنين (يقصد المحروسة مصر) درة بيضاء إذا هي عنبرة سوداء فإذا هي زبرجدة خضراء فتبارك الله الفعال لما يريد
هذا وصف عمرو بن العاص لمصر وليس كما قال البعض وتكلم علي لسان الصحابي بالكفر والبهتان فحسابه علي الله
وبــــاذن الله كل اسبوع معــــلومة جديدة
ولكم مني اطيب التحيات
